رادار نيوز – اعتبرت إدارة الشباب والرياضة في حركة الناصريين المستقلين المرابطون “إن آخر من يحق لهم أن يرحبوا بإقالة عبد المنعم يوسف هم جماعة وليد جنبلاط الشبابية”.
واتهمت في بيان النائب جنبلاط بالفساد وقالت ” ليس دفاعا عن عبد المنعم يوسف، ولكن طالما فتحت الملفات وبدأ الحساب، ونحن نستبشر خيرا بعهد فخامة الرئيس ميشال عون في الإصلاح الجذري الرسمي، فإننا نطالب بمحاسبة الفاسدين في وزارة المهجرين وباقي الموظفين في وزارة الاتصالات، ووزارة الأشغال العامة، ووزارة الصحة، وفي مختلف الوزارات الذي نشر فيها وليد جنبلاط فساده وإفساده، وكان غطاء سميكا لتبذير مال الدولة اللبنانية”.
وتابعت ” لكي تكتمل مصداقية جماعة جنبلاط الشبابية، فليعلنوا إلتزام زعيمهم منذ الغد بقانون “من أين لك هذا”، وكشف حساب الزوجات والأبناء، وليعلن بشفافية في الإعلام عن كشوفات مهرجانات بيت الدين منذ بدايات التسعينات حتى اليوم ،وأخيرا وليس آخرا فليسألوا زعيمهم وليد جنبلاط عن الموجودات(…) من المختارة إلى عين دارة إلى كليمنصو “.
