يصادف تنظيم سباق OMT بيروت ماراثون لعام 2024 والمقرّر يوم الأحد 10 تشرين الثاني المقبل مرور 20 عاماً على إطلاق هذا الحدث عام 2003 حيث تحتفل جمعية بيروت ماراثون بهذه المناسبة عبر بعض الفعاليات المواكبة لسباق هذا العام.
وقالت رئيسة الجمعية السيدة مي الخليل: “إننا هذا العام نحن لن نركض فقط في السباق بل سنحتفل بمرور 20 عاماً من المحبة والوحدة والشغف بتاريخ الأحد 10 تشرين الثاني (نوفمبر) 2024 حيث ستنبض شوارع بيروت بمشاركة الآلاف من العدائين والعداءات من لبنان وجميع أنحاء العالم حيث هؤلاء سيتحركون على إيقاع نبض واحد”.
أضافت: “قلب واحد بسباق واحد هو شعار السباق وهو تذكير قوي بأننا في هذا اليوم سنكون بمثابة جزء من شيء أكبر ليس مجرد سباق بل إحتفال على مستوى المجتمع اللبناني المشترك حيث يلتقي الناس من جميع المناطق والمشارب والإنتماءات في هذه الحياة متجاوزين الفوارق ويجدون أرضية مشتركة في شوارع بيروت”.
ولفتت السيدة الخليل: “أنه لا يهم المكان أو الزمان أو أي شخص وهي فرصة لكل عداء وعداءة بإن يكونوا جزءاً من هذا الحدث غير العادي أي النسخة العشرين من سباق OMT بيروت ماراثون وهو الحدث الأكثر حيوية وتمايز حتى الآن وتتطلّع الجمعية ليكون العداءون والعداءات أمام فرصة إختبار هذه التجربة”.
وأكّدت “أن لاشيء يضاهي الركض في شوارع بيروت المدينة التي تمزج بين التاريخ والثقافة والحداثة حيث كل زاوية منها تروي قصة جديدة وذكرى جديدة تنتظر أن تصنع ومن هنا فإنّ النسخة العشرون علامة فارقة وبارزة تتحدث عن إرث الماراثون الدائم وروح كل من كان جزءاً منه وهنا يأتي كل العالم ليركض ويهتف ويتفاعل عبر الرياضة”.
وختمت الخليل: “دعوتي للجميع كي نتوحّد تحت شعار: قلب واحد بسباق واحد ونظهر للعالم قوة مجتمعنا وإرادة الصمود رغم كل التحديات وعليه إنضموا إلينا جميعاً في يوم سيخّلد في التاريخ سواء عبر الركض أو التطوّع أو التشجيع من على الخطوط الجانبية حيث وجودكم يحدث كل الفارق وهو من خلال التسجيل للمشاركة في السباق عبر منصّة: www.beirutmarathom.org وإختيار أي مسافة من السباق للركض وذلك قبل 20 تشرين أول 2024 حيث شوارع بيروت تنادي كل عداء وعداءة وسيكون الموعد عند خط الإنطلاق بكل الحماس والترقّب .
_ الصورة المرفقة: مي الخليل
جمعية بيروت ماراثون
الدائرة
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة
قبل سنتين تقريباً وفيما كانت الأزمة المالية والنقدية تعصف بكل شيء في لبنان، اطل رئيس مجلس ادارة شركة HSC حسين صالح ليؤكد جهوزية الشركة لتلبية زبائنها في مختلف المناطق اللبنانية، كاشفاً عن
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء. فمركز علوم الإيزوتيريك الذي أسّسه الدكتور جوزيف بهو مجدلاني (ج ب م) في أواخر الثمانينيات