الصحافة وحدها تنصف الحياة، لأنها شريفة!.
فهي الخبر والرأي، وهي النبض بأحرف غليظة، وأعمدة متطاولة وصفحات متعارضة… بعنوان أو بلا عنوان!
الصحافة لا تقل قوة في هذا العصر عن قوة الجيوش. وهي وسيلة لإحتكاك الآراء وبالإحتكاك تظهر الحقيقة…
الصحافة تحافظ على مبدأها، وهي الأمانة في رواية الخبر، تقاوم الإستبداد، وتدافع عن حقوق الإنسان.
يمكن ان تنخدع ولكن لا تخدع سواها، فحرية الصحافة شيء مقدّس…
فهي تتجدد كل يوم بوسيلة، ليجد فيها المتلقي والرأي العام ما يرجو منها من فائدة، مطالباً بالسرعة والإتقان… لكي لا يصيبها الجمود، ولكي لا تموت.
وهي أيضاً رسالة الفكر، والقارىء مبعث هذا الفكر والصحافة رسولته…
دائماً وابداً الحرية ممارسة تنطلق من نفس حرة وفكر حر، بحيث لا يخاف القلم الحر انساناً في منصب مهما علا كعبه… فتعمل الصحافة عادةً على نوعين: نوع توجيهيّ ونوع معرفيّ…
فالواجب الذي يجب على الصحافي أن يعمل عليه، هو أن يحافظ على استقلاله الشخصي وكرامته الذاتية، مثل استقلال وطنه.
وان تطور الإنسان هو الذي يصنع تطور الصحافة ووسائل الإعلام، بمعنى انها تنبثق منه، فتأخذ منه وتعطيه، ومن هنا تقع حرية الصحافي وحصانته الحقيقية.
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة
قبل سنتين تقريباً وفيما كانت الأزمة المالية والنقدية تعصف بكل شيء في لبنان، اطل رئيس مجلس ادارة شركة HSC حسين صالح ليؤكد جهوزية الشركة لتلبية زبائنها في مختلف المناطق اللبنانية، كاشفاً عن
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء. فمركز علوم الإيزوتيريك الذي أسّسه الدكتور جوزيف بهو مجدلاني (ج ب م) في أواخر الثمانينيات