- افتقادها للوحدة، بينما كانت تمارس فيها هواياتها وتجد فيها خصوصيتها.
- لم تكن مُحاسَبة ولا تصرفاتها تحت المجهر، بعكس ما تصبح عليه الأمور عند الزواج.
- قدرتها على متابعة وسائل التواصل الاجتماعي والتفاعل من خلالها مع الآخرين كما كانت سابقاً.
- اشتياقها لإتخاذ القرارات لوحدها، بعكس ما سيصبح عليه الأمر لاحقاً عند الزواج.
- استقلاليتها التي كانت تحظى بها سابقاً والتي ستكون من بين الأمور المفتقدة أيضاً، إذ ستصبح مرتبطة بالشريك وظروفه وعائلته وأصدقائه، شاءت أم أبت.
- للمراحل الحياتية التي كانت فيها بلا ارتباطات معنوية وهموم متعلّقة بآخر يفرحها فرحه ويحزنها همّه.
