رادار نيوز- التقى وفد من رابطة معلمي التعليم الأساسي برئاسة حسين جواد، ضم محمد إسماعيل وميرفت الشميطللي، لجنة الرقابة على المصارف في مصرف لبنان ممثلة بالدكتورين كامل وزنة وعادل دريق.
وعرض جواد بجسب بيان ل”المعاناة التي يتعرض لها الأساتذة والمعلمون لا سيما منهم المتعاقدون لسحب رواتبهم وملحقاتها نتيجة إجراءات المصارف بوضع سقف للسحوبات أو التضييق على عملية السحب النقدي”.
وأوضح الوفد أن “الرواتب ليست مدخرات ليصار الى تقنينها، وأكثر المعلمين يقومون بسحبها لسداد ديونهم، لا سيما منهم المتعاقدون منهم”، مطالبا ب”ضرورة إستثناء المعلمين بمختلف مسمياتهم ودفع رواتبهم المحولة دفعة واحدة”.
وتم ايضا التطرق إلى تحويل مساهمات صناديق المدارس ومجالس الأهل، وكانت المدارس تنتظرها منذ عامين لتقوم بسداد إلتزاماتها، وإذ بالمصارف تحتجزها وتحدد سقفا للسحوبات وتطلب عمولات مرتفعة على المبالغ التي تتجاوز ذلك السقف.
وبحسب بيان الرابطة، “أكدت لجنة الرقابة متابعتها لمعالجة هذا الامر وطلبت من الرابطة تزويدها بالبيانات والإحصاءات اللازمة ليصار إلى متابعة الموضوع مع حاكم مصرف لبنان حتى خواتيمه، وقد أعرب الدكتور كامل وزني إستعداده للوقف الى جانب المدرسة الرسمية ودعمها في شتى المجالات. وأوضح الدكتور عادل دريق أنه لا بد من إيجاد حلول لهذه المعاناة وأن المعلمين يستحقون التكريم وسينقل هذه المعاناة إلى حيث يجب”.
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة