وامام بيتك قد وضعت حقائبي يوماً وودعت المتاعب والسفر وغفرت للايام كل خطيئة وغفرت للدنيا وسامحت البشر.
يهاجر المرء لا بحثاً عن منزل جديد بل عن ذات جديدة. لذلك يمكن أن يعكس الانتقال أو التنقّل مشاكل نفسية عميقة.
تخطط للرحيل حاملاً حقيبة على ظهرك بهدف «البحث عن الذات»، أو للانتقال إلى بلد آخر طمعاً «بنوعية حياة أفضل»
الانسان بين الحين والاخر يحتاج الى الترحال من اجل الاسترخاء والانفصال بالنفس عن اعباء الحياة وروتينها،لا بد من التغير والتجديد
بأي صورة حتى لو اضطر الى تغير المكان، البشر دائما”يحملون أعباء مفزعة ترهقهم جسديا” ومعنويا”، وتجعلهم يدخلون في حالة الاكتئاب دون ان يعلموا بأنفسهم، مما يؤدي بهم الى الفشل أجتماعيا” ومهنيا”.
السفر ولو من المدينة الى القرية يخفف الضغط النفسي ويجعل الروح طليقة متجددة ،تتنفس تنفس الصعداء ، ان المتعة في الحياة هي السعادة والسفر هو احدى السبل لتحقيقها والتي يرتقي اليها المرء في حياته.
ففي السفر يكتشف المرء زوايا جديدة في نفسه وفي العالم وفي وطنه هي تجربة مختلفة يرى فيها الاتفاق والاختلاف بين بلده وبلاد الاخرين. يتعلم ما يفيده ويبتعد عن ما يسيئ له.
لاتتم فائدة الانتقال من بلد الى بلد الا اذا انتقلت النفس من شعور الى شعور فاذا سافر الهم معك فانت مقيم لم تبرح.
ريما فارس
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة
قبل سنتين تقريباً وفيما كانت الأزمة المالية والنقدية تعصف بكل شيء في لبنان، اطل رئيس مجلس ادارة شركة HSC حسين صالح ليؤكد جهوزية الشركة لتلبية زبائنها في مختلف المناطق اللبنانية، كاشفاً عن
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء. فمركز علوم الإيزوتيريك الذي أسّسه الدكتور جوزيف بهو مجدلاني (ج ب م) في أواخر الثمانينيات