رادار نيوز – ان سبب عدم تدخل امريكا هو سيناريو متوقع كالاتي:
نجاح ثورة العراق تعني ولادة حكومة وطنية ترفض الوجود ايراني في العراق وهذا سيتسبب بخسارة ايران 5 مليار دولار شهريا من نفط العراق المسروق.
ان تردي الأوضاع الاقتصاديه في أيران سيتسبب بقيام ثورة في ايران تنهي حكم مافيا المعميين وتفكك ايران الى 4 دول منفصلة.
بعد زوال الخطر الايراني سيحدث الاتي:
أولاً : توقف السعودية ودول الخليج عن دفع مليارات الدولارات لامريكا لحمايتها من بعبع ايران
مطالبة دول الخليج من امريكا باغلاق القواعد العسكرية الامريكية المنتشرة في كل دول الخليج.
عودة مشكلة فلسطين كقضية محورية للعالم العربي.
ثانياً: في العراق الجديد الحكومة الجديدة لن تعترف بعقود الشركات النفطية وستقوم الحكومه الجديده بتأميم النفط العراقي من جديد.
ثالثاً: سيقوم العراقيون عبر حكومتهم اقامة دعاوى قانونية ضد الجيش الامريكي للاضرار التي سببها للعراق.
باختصار نجاح ثورة العراق اخطر على امريكا من سقوط قنبلة نووية على واشنطن …
ان اميركا وحلفائها المتخاذلون بما فيهم الغرب والحكومات ألعربيه والاسلاميه اللتي تخشى ان تنهض دوله جديده بأقتصاد واعد وشفافيه مما سيؤدي الى تساقط الحكومات كأوراق أشجار الخريف.
آن شعبنا صحى من سباته وهذه الدماء التي اريقت من اجل الحريه سوف لن تقف لحين الاستقلال وإعادة كرامة العراق .
عاش ابناء شعبنا الغيارى …
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة
قبل سنتين تقريباً وفيما كانت الأزمة المالية والنقدية تعصف بكل شيء في لبنان، اطل رئيس مجلس ادارة شركة HSC حسين صالح ليؤكد جهوزية الشركة لتلبية زبائنها في مختلف المناطق اللبنانية، كاشفاً عن
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء. فمركز علوم الإيزوتيريك الذي أسّسه الدكتور جوزيف بهو مجدلاني (ج ب م) في أواخر الثمانينيات