صدر عن قيادة الجيش، مديرية التوجيه، البيان الآتي:
“بتاريخه تسلمت قوى الجيش عند أحد مراكزها على الحدود الشرقية جثماني شخصين، تعرضا في وقت سابق للتصفية على يد التنظيمات الارهابية.
وقد تم نقلهما إلى المستشفى العسكري المركزي لإجراء فحوصات الــ DNA بغية تحديد هويتيهما”.
وبحسب وسائل إعلام محلية فان الجثة الاولى تعود للعسكري علي العلي الذي استشهد في بداية المعركة مع تنظيم “داعش” في عرسال، اما الثانية فهي للمدني ممدوح يونس من بلدة بريتال وقد قتل على يد داعش في جرود عرسال.