رادار نيوز – أكد الامين العام ل”حركة النضال اللبناني العربي” فيصل الداوود في بيان، أنه “لطالما كان لطائفة الموحدين الدروز، دور أساسي في بناء الوطن والدفاع عن وحدته وإستقلاله”.
وقال: “نحن دعاة وحدة شاملة، لجميع اللبنانيين، بكافة إنتماءاتهم الطائفية والحزبية، ونبذ الخلافات الضيقة، ومعالجتها قبل وقوعها وتكليفنا خسائر بشرية، لا تعوض، وأحقاد وضغينة ضمن الصف الواحد…المرحلة التي نمر بها دقيقة وحرجة، تدعو إلى تلاقي جميع الفرقاء وتوحيد الجهود لإنقاذ البلد من الوضع المتردي الذي آل إليه، من فقر وغلاء وفقدان المواد الحياتية اليومية من غذاء ودواء…أما إجتماع خلدة، فقد جاء يمثِّل القيادات التي شاركت به ولا يشمل الطائفة ككل، إذ غابت عنه فاعليات سياسية وحزبية لها حضورها الفاعل وتاريخها الوطني، وأهمها تغييب الهيئة الروحية عن القضايا الدرزية الأساسية، ورجال الدين صمام الأمان للحفاظ على وحدة الصف والقرار…المرحلة تتطلب منا الترفع عن الحسابات الضيقة وتوحيد الصف الطائفي والوطني لإنقاذ المواطن في ظل أزمة خانقة غير مسبوقة..”.
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة
قبل سنتين تقريباً وفيما كانت الأزمة المالية والنقدية تعصف بكل شيء في لبنان، اطل رئيس مجلس ادارة شركة HSC حسين صالح ليؤكد جهوزية الشركة لتلبية زبائنها في مختلف المناطق اللبنانية، كاشفاً عن
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء. فمركز علوم الإيزوتيريك الذي أسّسه الدكتور جوزيف بهو مجدلاني (ج ب م) في أواخر الثمانينيات