فوز بمباراة لكرة القدم بمونديال قطر 2022 أعادتنا لوطننا العربي بكل ما من معنى للكلمة.
الشقيقة دولة قطر العربية، استقبلت واهتمّت وكرّمت الفرق الرياضية المشاركة بمونديالها، والتي وبشكل عفوي انحازت وهللت للفرق العربية كما نحن، لمباراة شتت افكار المراقبين والمراهنين والمتفرجين على المدرجات والشاشات العربية والعالمية، في لحظة تحول جوهري في تاريخ المونديال.
نعم لقد فاز الفريق المغربي العربي الذي أخرج بفوزه المجتمع العربي من العتمة والقهر والظلم إلى نور الحرية، حيث أعاده واستحضره بهذا الفوز الى ريادته العربية.
فريق مغربي استحق الفوز بجدارة وشجاعة، حيث لم يكن فوزه إلّا ليدخل العرب التاريخ من أوسع أبوابه، بالجهد والحضور في اختصار المسافة والزمن أمام الغرب. ويزيل الشكوك في قدرة العرب على فاتحة عصر الصندوق السحري، الذي طالما حلم به العرب جميعاً.
ومما لاشك فيه أيضاً، أن دولة قطر استقبلت المشجعين من كافة أقطار العالم، بمونديال قطر 2022 بإهتمام وترحاب، على أرضها، أرض الفرص الثمينة، في موسم سياحي كان قياسياً، بحسب ما شاهدناه عبر شاشات التلفزة. مثال الفندق العائم السفينة التي رست في ميناء الدوحة، لإستضافة مشجعي البطولة. وهذا ما أعطى الفريق العربي (أسود الأطلس) حافزاً ليفرحونا بهدف مغربي اعاد البرتغال الى حدودها الطبيعية كما اعاد لاسبانيا وعيها. انه اقتحام لحاجز الخوف وانه تدمير لوهم ظننا اننا عاجزون بركل كرة وان نصيب الهدف بلا تكنولوجيا وبلا ادوات متطورة. يكفي اننا هنا عند آخر مشهد دولي، حيث تسبب الفريق المغربي بفوزه ببكاء رونالدو.
فالأداء كان مميزاً والمواجهة في نيل كأس المونديال 2022، لم يعد غريباً.
وتأكيداً على ذلك ان العربي عندما يأخذ القرار في العمل يتقن عمله.
فالنصر العربي لقريب، الذي من خلاله، سنتربع بإذن الله (ج.ج) في السنوات الأربع القادمة بالفوز السحيق على الفرق المتبقية عبر اسود الأطلس
لا بد أننا سنتبادل التهاني بنصر جديد…
استضاف برنامج “كتير Naturel” في حلقته الأولى، الذي يُعرض عبر تلفزيون عراق المستقبل من إعداد وتقديم الإعلامي حسين إدريس، خبيرة التاروت أم عبدالله الشمري. وتحدثت أم عبدالله بكل صراحة عن مسيرتها، الشهرة،
أطلق الفنان بيغ مو أغنيته الجديدة “كل شي وعكسو” في 14 شباط كهدية مميزة بمناسبة عيد العشاق، وهي أولى تجاربه الغنائية بعد أغنيته “بيروت ما بتموت” التي أصدرها تخليدًا لذكرى استشهاد الرئيس
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة