سيماؤه في إطلالته، ولكل امرئ من اسمه نصيب”، هذا ما قاله العرب قديماً. انه المير الأصيل طلال مجيد ارسلان رمز من رموز الوعي والفكر والحكمة والعقل والاخلاق، وقامةً من قامات لبنان والعالم العربي.
ثقافته بنظرته الشمولية القومية الرحبة وسط جهل العيون. كلمته حاضرة وسط الصمت الحاصل في المجتمع اللبناني، وعقله يفكر ليصون، وقلبه ينبض ليغفر.
كلمته حق… ووعوده صدق… عنيد في مبادئه يبث روح الكرامة والعنفوان في نفوس الآخرين، في وجه الظلم والطغيان. لا يساوم ولا يحيد قيد أنملة عن طريق عبّدها اباؤه واجداده بالنضال في إنتمائهم الإنساني وحب الخير للناس ونصرة المظلوم.
اعتمد المير الأصيل طريقاً لا تعرف الخنوع ولا الإستسلام، كما عرفناه، من خلال حياته الحافلة بالإنجازات، والرؤية الواسعة الأفق والبعيدة الأمد لمصالح بلاده كي تنهض بأحوالها وترقى بأوضاعها، ومن خلال خطه السياسي الذي رسمه بترئسه الحزب الديمقراطي اللبناني، والذي لا يقوم بها الا أصحاب العزائم القوية، وأصحاب الهمم الوثابة.
يبقى أن في شخصية المير الأصيل همة الرجال ونظافة الكف وشفافية الرؤية والمنهج، وهو ما يستدعي التمسك به وبأمثاله. وأقول فيه كلمة حق يجب عليّ أن أقولها في رجل وُجد في زمن قلّ فيه الرجال، فهو رجل في قوته، وروحه في خدمة الحرية والديمقراطية.
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة
قبل سنتين تقريباً وفيما كانت الأزمة المالية والنقدية تعصف بكل شيء في لبنان، اطل رئيس مجلس ادارة شركة HSC حسين صالح ليؤكد جهوزية الشركة لتلبية زبائنها في مختلف المناطق اللبنانية، كاشفاً عن
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء. فمركز علوم الإيزوتيريك الذي أسّسه الدكتور جوزيف بهو مجدلاني (ج ب م) في أواخر الثمانينيات