بجعات برية

الثلاثاء, 24 أبريل 2012, 10:42

دراما الصين في حياة نساء ثلاث 1978-1909/ صادرة عن دار الساقي   

يونغ تشانغ، جدة الكاتبة، التي مُنحت لأحد أمراء الحرب وجنرالاتها لتكون خليلته.

ابنتها التي انضمت إلى المقاومة السرية وغامرت بحياتها كي تهرّب الأسرار إلى الشيوعيين فتم اعتقالها.

الحفيدة التي تسمّت باسم جدتها يونغ تشانغ، قضت طفولتها في أوساط أصحاب الامتيازات والسلطة، لكن وحشية «الثورة الثقافية» حملتها على التساؤل والشكّ حتى في ماوتسي تونغ نفسه. أبواها تعرضا للقهر والنفي إلى معسكرات العمل البعيدة، فجنّ والدها، وانطفأ تدريجياً ومات. أما هي، ولما تبلغ العشرين، فنفيت إلى أطراف جبال هملايا.

«بجعات برّية» يجعلنا نتوغّل في الصين، في قصورها كما في سجونها، وفي مشاهدها الجماهيرية الحاشدة كما في مقصورات النساء والخليلات الهادئة.

يونغ تشانغ، أول صينية تنال شهادة الدكتوراه في جامعة بريطانية. ولدت عام 1952، كانت حرساً أحمر لفترة قصيرة وهي في الرابعة عشرة من عمرها. غادرت الصين لبريطانيا في 1978، حيث نالت شهادة الدكتوراه في اللسانيات في عام 1982 من جامعة «يورك».

     

978-185516-544-1

(رواية)

17 × 24

608 صفحة

تجليد عادي

$18

مميزات الكتاب

  • طبعة ثالثة مع مقدّمة جديدة.
  • رواية وثيقة قرأها أكثر من 13 مليون قارئ في أكثر من 36 لغة.
  • تجمع «بجعات برّية» بين حميمية المذكرات وملحميّة الرواية.
  • عمل مهم من أعمال التاريخ المعاصر، وشهادة غير عاديّة على الروح الإنسانية.
إضغط هنا
Previous Story

الصمت هو أفضل تعبير عن الاحتقار

Next Story

السنّة الرسولية والسنّة النبوية

Latest from Blog

رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأ

*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل

رامونا يونس: العناية بالبشرة هو استثمار..

ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
Go toTop