برنامج “عل أكيد” حلقة الاثنين 7 كانون الثاني / يناير 2013

الجمعة, 4 يناير 2013, 2:47

اعداد وتقديم زافين قيومجيان، اخراج باسم كريستو، انتاج بيري كوشان.

الموضوع:  

يتابع زافين في العام الجديد التوسط لحل مشاكل مشاهديه في برنامج “عل اكيد”، فيتفاوض باسمهم ويرسل وسيطاته للتحقق وجمع المعلومات والادلة، وصولا الى جمع طرفي المشكلة ومساعدتهما للوصول الى حل يرضيهما ويخفف عنهما اعباء المحامين والمحاكم.

في الحلقة الاولى من العام 2013:

زهير يطالب بحقه في عقارين في منطقة المصيطبة من مقاول يملك اغلبية الحصص، وناظر مدرسة في برقايل يطالب بتعويضه المالي بعد خلاف على قيمة التعويض… وسليم يعاني مشاكل مع جيرانه على موقف السيارات في بيروت… فهل ينجح زافين في وضع نهايات سعيدة لهذه المشاكل وما هي العبر القانونية التي يمكن الاستفادة منها عبر المحامين في الاستديو؟

تفاصيل اضافية حول الحلقة: 

محمد عمل كناظر في ثانوية في برقايل لمدة 14 عاما ، وعندما طالب بزيادة في الراتب، تعرض للطرد، وهو يطالب بتعويض على أساس راتبه الأصلي، فهل تتجاوب المدرسة؟ زهير واخوته ورثوا مبنى من والدهم في المصيطبة، فباع الاخوة حصصهم لمقاول بات يملك 75 بالمئة من العقار، ولا يعطي زهير حقه في الـ 25 بالمئة الباقية، لا بل يتقاضى منه بدل ايجار سكن في شقة في العقار. سليم اشترى محلا وحوله إلى إستديو تصوير، ولجنة البناية تمنع سليم من إستخدام الماء والافادة من موقف السيارات والاقسام المشتركة… فهل يمكن التقريب بين سليم والسكان الاخرين ام لا شيء يقوى على مشكلة مواقف السيارات في بيروت؟

تابعوا حلقة جديدة من برنامج “عل اكيد”، الاثنين الساعة 8:30 ليلا، و 9:30 بتوقيت المملكة العربية السعودية على شاشة المستقبل.

إضغط هنا
Previous Story

لينا سكر تترجم الابداع

Next Story

مرشد عماد الأحمر مبدع تشكيلي ضيف حلوة الحياة

Latest from Blog

رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأ

*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل

رامونا يونس: العناية بالبشرة هو استثمار..

ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
Go toTop