رادار نيوز – يعتذر الرئيس بري عن تقبل التهاني بالفطر تضامناً مع القدس وغزة.
وقال: هناك في القدس يُلتمس “الهلال” وتصنع سواعد المقدسيين “العيد الأكبر”، ولتوحيد الرؤى والجهود الوطنية الصادقة لانقاذ لبنان.
وبسبب الظروف الراهنة التي يمر بها لبنان وتضامناً مع الانتفاضة الفلسطينية المباركة في القدس واحيائها، وإستنكاراً للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وتضامناً مع عائلات شهدائه، أعلن إعتذاري عن عدم إستقبال المهنئين بعيد الفطر المبارك سائلا الله تعالى للبنانيين عامة والمسلمين خاصة ان يعيد عليهم كافة مناسباتهم بالخير واليمن والبركات متجاوزين هذه المرحلة الدقيقة والصعبة بمزيد من الوحدة وتوحيد الرؤى والجهود الوطنية الصادقة لانقاذ وطننا العزيز لبنان، وأن يأخذ بيد الشعب الفلسطيني نحو تحقيق أمانيه بالنصر والتحرير وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس فهناك يُلتمس “الهلال” وتصنع سواعد الفلسطنيين والمقدسيين “العيد الأكبر”.
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة
قبل سنتين تقريباً وفيما كانت الأزمة المالية والنقدية تعصف بكل شيء في لبنان، اطل رئيس مجلس ادارة شركة HSC حسين صالح ليؤكد جهوزية الشركة لتلبية زبائنها في مختلف المناطق اللبنانية، كاشفاً عن
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء. فمركز علوم الإيزوتيريك الذي أسّسه الدكتور جوزيف بهو مجدلاني (ج ب م) في أواخر الثمانينيات