رادار نيوز – فعلتها حكومة الدكتور حسان دياب، وذهبت لملء شواغر مجلس إدارة مؤسسة كهرباء لبنان بأعضائها الستّة، بعد سنوات من الإنتظار، ويا ليتها لم تفعل. وعلى رغم ما قيل على مسمعنا بأنّ المعيّنين هم الأوائل في طوائفهم، وهو ما لا قدرة لنا على إثبات صحته، بقي المدير العام كمال حايك في منصبه رئيسًا لمجلس الإدارة، ولا نعلم وفق أيّ بدعة، وهو الشاغل للمنصب منذ العام 2002، وفاحت رائحة المحاصصة من تلك التعيينات، في ملف وضعته الجهات المانحة في سلّم الأولويات الإصلاحية.
لم تقتصر الفعلة تلك على المحاصصة والتبعيّة في مجلس الإدارة، لا بل زايدت الحكومة الحالية على سابقاتها، وتفوّقت في الإحتكام لمنطق المصالح الحزبية والطائفية الضيقة. تجلّى ذلك في ترحيل تعيين الهيئة الناظمة لقطاع الكهرباء، إلى حين تحقيق الرغبة القديمة المتجددة “لوزير العتمة” جبران باسيل، ريثما يتمكّن الأخير من استكمال نهجه وخطّته في تعديل صلاحيات الهيئة الناظمة، ليقتصر دورها على الناحية الإستشارية فقط، فتبقى الصلاحيات بيد الوزير وحده. والمسؤولية هنا لا تقع على فريق العهد “الإصلاحي” دون سواه، بل على كلّ مشارك في الحكومة سواء أكان أصيلًا أو وكيلًا.
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة