رادار نيوز – أطلق الامين العام لنقابة المعلمين وليد جرادي في بيان، “صرخة نقابي” دعا فيها الى “وقفة جريئة تتلخص بالضغط لتشكيل حكومة تعيد الثقة بلبنان عربيا ودوليا وتعالج الوضع الاقتصادي”.
وقال: “نحن في واد والمعلمون في واد اخر. قلة منا من تراعي مصالح المعلمين ومطالبهم المحقة، بعيدا عن انتماءاتنا السياسية. البلد ينهار وبسرعة، لا دواء، لا كهرباء، لا مواد استهلاكية، لا بنزين. والاخطر من ذلك التوقف المتوقع للهيئات الضامنة عن عطاءاتها، اضف الى ذلك تدني القيمة الشرائية لليرة اللبنانية وتاليا لرواتبنا مهما كان حجمها. كفانا علاجا بالمسكنات، اضرابات واعتصامات – على اهميتها – لا جدوى منها”.
وطالب جرادي ب”وقفة جريئة تتلخص بالضغط لتشكيل حكومة تعيد الثقة بلبنان عربيا ودوليا وتعالج الوضع الاقتصادي من جوانبه كافة، وإلا فاستقالات جماعية لعل المسؤولين يستفيقون من نومهم العميق ويتنازلون عن مصالحهم الشخصية ويفكرون بمصالح الوطن. فلتشكل حكومة وفق الدستور، والمجلس النيابي وحده من يعطيها او يحجب عنها الثقة. ليكن لنا وقفة جريئة ولو لمرة واحدة قبل ان يسقطنا المعلمون في الشارع”.
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة