حجم العضو الذكري يحدد بطول السبابة

الأحد, 7 أغسطس 2011, 11:55

جزمت دراسة جديدة بوجود رابط بين الأطوال المختلفة للأصابع، وحجم العضو الذكري، مشيرة إلى أنها اعتمدت على إحصائيات جمعتها من مستشفيات في كوريا الجنوبية، تقوم على تحديد طول العضو من جهة، والعلاقة بينه وبين فارق طول السبابة مقارنة بالبنصر.

وذكرت الدراسة أنه كلما زاد فارق الطول بين البنصر والسبابة، كان ذلك أفضل بالنسبة للعضو الذكري الذي سيكون أكبر في تلك الحالة.

وقام العاملون على الدراسة بقياس الأعضاء الذكرية لـ144 كوريا قبل عمليات خضعوا لها في المسالك البولية بكوريا الجنوبية، وبعد ذلك جرى قياس طول سباباتهم وبناصرهم، ومن المعروف أن البنصر أطول من السبابة لدى الرجال، ولكن فارق الطول بينهما متفاوت من شخص لآخر.

وبحسب الدراسة، فإن أصحاب الأعضاء الأكبر هم أولئك الذين يقترب طول سبابتهم من طول بنصرهم، بما يتوافق مع دراسات سابقة كانت قد ربطت بين طول البنصر وزيادة نسبة التستسترون لدى الرجال.

ونقلت مجلة “تايم” الشقيقة لـ CNN عن الباحث تاي كيم، من مستشفى انشيون حيث جرى الاختبار قوله: “بالاعتماد على هذا الدليل يمكننا القول بأن فارق الطول في الأصابع قابل للاستخدام من أجل توقع طول العضو الذكري عند البالغين.”

وكانت أبحاث أخرى قد أشارت إلى أن طول البنصر يتساوى مع السبابة لدى النساء، كما أن تبدو هذه الظاهرة لدى المثليين من الرجال.

كما قالت دراسات ثانية بأن السبابة القصيرة مقارنة بالنصر تعني لصاحبها المزيد من الجاذبية الجنسية والنجاح المالي والمظهر الرجولي.

اترك تعليقاً

إضغط هنا

Latest from Blog

أم عبدالله الشمري تتحدث عن الشهرة والعائلة والتحديات في أولى حلقات “كتير Naturel”

استضاف برنامج “كتير Naturel” في حلقته الأولى، الذي يُعرض عبر تلفزيون عراق المستقبل من إعداد وتقديم الإعلامي حسين إدريس، خبيرة التاروت أم عبدالله الشمري. وتحدثت أم عبدالله بكل صراحة عن مسيرتها، الشهرة،

رامونا يونس: العناية بالبشرة هو استثمار..

ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة

زخم الرئاسة الاولى وتحقيق الاستقرار المالي والنقدي – بقلم العميد الدكتور غازي محمود

يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة
Go toTop