رادار نيوز – إن هذا الحراك فرض على القوى السياسية بقوة الموقف و إرادة الشعب أن يعيدوا حساباتهم.
هل اصبح العقل ولغته العلمية وحدة قياس لمقاربة جوهر ماهو ممكن بين قوى الشعب من جهة، والسلطة السياسية في مكوناتها الرئاسية والنيابية والتنفذية من جهة ثانية؟.
الممكن هو على مؤسسات السلطة ان تقر، إن الأزمة الاقتصادية الاجتماعية المالية الأخلاقية التي اورثتها السلطة السياسية ومؤسساتها وازلامها وبطانة السماسرة ارخت بثقلها على كاهل الشعب وخصوصا الفقراء منهم، كانت تحتم الانتفاض وابداع أشكال نضال تحمي السلم الاهلي والمجتمع والوحدة الوطنية وتحاسب السلطة السياسية القائمة على أساس طائفي ومذهبي، فكان الحراك العابر الطوائف المنتمي للوطن لا يحمل في نضاله الا روح المواطنة، هنا تحددت أهداف الحراك العقلانية متجاوزة بعض الشعارات العاطفية، وهي الآتية:
1- قانون انتخاب على أساس نسبي ولبنان دائرة انتخابية واحدة. 2- إلغاء الطائفية السياسية مع كل تبعاته. 3- تحقيق العدالة الأقتصادية والاجتماعية. العمل بروح قانون الاثراء غير المشروع. محاسبة أرباب الفساد المالي والسياسي والأخلاقي.
4- إعادة أموال الشعب والخزينة العامة. من هنا تبدأ المسؤلية المشتركة بين الدولة والشعب للخروج من بئر وعمق الأزمة للوصول إلى لبنان الوطن وهو للجميع.
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة
قبل سنتين تقريباً وفيما كانت الأزمة المالية والنقدية تعصف بكل شيء في لبنان، اطل رئيس مجلس ادارة شركة HSC حسين صالح ليؤكد جهوزية الشركة لتلبية زبائنها في مختلف المناطق اللبنانية، كاشفاً عن
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء. فمركز علوم الإيزوتيريك الذي أسّسه الدكتور جوزيف بهو مجدلاني (ج ب م) في أواخر الثمانينيات