رادار نيوز – عرض وزير الصحة العامة الدكتور حمد حسن حملة تلقيح موظفي ومستخدمي الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي في اجتماع مع وزيرة العمل الدكتورة لميا يمين التي سلمته لائحة بالأسماء، لافتة إلى أهمية تلقيح الجميع نظرا لما يحتمه عملهم من إختلاط يومي مع المواطنين ولا سيما المرضى منهم. وتم الاتفاق على إعطاء اللقاح بحسب الفئات العمرية.
حوماني
ثم التقى الوزير حسن نقيب مستخدمي الضمان حسن حوماني على رأس وفد من النقابة.
وأعلن حوماني أن حملة التلقيح ستنطلق يوم الإثنين لجميع المستخدمين البالغ عددهم حوالى تسعمائة شخص. وشكر وزير الصحة على سرعة التجاوب كما وزيرة العمل التي أخذت موضوع التلقيح على عاتقها.
نقابة المدارس التعليمية في الأطراف
كما استقبل وزير الصحة العامة الدكتور حمد حسن وفدا من نقابة المدارس التعليمية في الأطراف برئاسة النقيب ربيع بزي وتناول البحث الجهود التي يتم بذلها من قبل وزارتي الصحة والتربية لفتح المدارس.
وفي تصريح للمسؤول الإعلامي في النقابة وهيب دندش، لفت إلى ضرورة عودة القطاع التربوي إلى نشاطه المعتاد، لافتا إلى “أن الحسنات من ذلك أكثر بكثير من السيئات وكل يوم تأخير هو خسارة على الوطن وأبنائه ومستواه التربوي”.
أضاف دندش “أن الأساتذة المنتمين إلى النقابة أخذوا لقاح أسترازينيكا ولم تظهر أي عوارض جانبية خطرة”، لافتا إلى “أن وزير الصحة العامة أكد للوفد أن الوزارة تعتمد هذا اللقاح طالما هو معتمد من منظمة الصحة العالمية التي تؤكد فعاليته”.
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة
قبل سنتين تقريباً وفيما كانت الأزمة المالية والنقدية تعصف بكل شيء في لبنان، اطل رئيس مجلس ادارة شركة HSC حسين صالح ليؤكد جهوزية الشركة لتلبية زبائنها في مختلف المناطق اللبنانية، كاشفاً عن
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء. فمركز علوم الإيزوتيريك الذي أسّسه الدكتور جوزيف بهو مجدلاني (ج ب م) في أواخر الثمانينيات