داعش وسر وحشية مقاتليه

الأحد, 16 أغسطس 2015, 20:48

رادار نيوز – يتساءل الكثيرون عن سر وحشية مقاتلي تنظيم داعش وغياب أدنى مشاعر الانسانية لديهم وهم ينفذون الفظاعات فيقتلون ويغتصبون ويحرقون الأرض وما عليها.

بعض الرد على هذه الأسئلة قد يكون ذلك الذي تداولته الصحف البلغارية مؤخرا ونقلته مجلة “لوكورييه

يتساءل الكثيرون عن سر وحشية مقاتلي تنظيم داعش وغياب أدنى مشاعر الانسانية لديهم وهم ينفذون الفظاعات فيقتلون ويغتصبون ويحرقون الأرض وما عليها.

بعض الرد على هذه الأسئلة قد يكون ذلك الذي تداولته الصحف البلغارية مؤخرا ونقلته مجلة “لوكورييه انترناسيونال” الفرنسية الأسبوعية التي تؤكد أن “وصفة داعش السرية” هي مخدر محرم دوليا منذ عام 1986 يدعى “كابتاجون” وهو مخدر يتم إنتاجه في بلغاريا في قلب مخابر حلف الأطلسي.

مقاتلو تنظيم داعش وفق صحف بلغارية، يتعاطون مخدر “كابتاغون” الذي يجعلهم شرسين ويمدهم بقدرة بدنية عالية بالإضافة إلى أن هذا

يتساءل الكثيرون عن سر وحشية مقاتلي تنظيم داعش وغياب أدنى مشاعر الانسانية لديهم وهم ينفذون الفظاعات فيقتلون ويغتصبون ويحرقون الأرض وما عليها.

بعض الرد على هذه الأسئلة قد يكون ذلك الذي تداولته الصحف البلغارية مؤخرا ونقلته مجلة “لوكورييه انترناسيونال” الفرنسية الأسبوعية التي تؤكد أن “وصفة داعش السرية” هي مخدر محرم دوليا منذ عام 1986 يدعى “كابتاجون” وهو مخدر يتم إنتاجه في بلغاريا في قلب مخابر حلف الأطلسي.

مقاتلو تنظيم داعش وفق صحف بلغارية، يتعاطون مخدر “كابتاغون” الذي يجعلهم شرسين ويمدهم بقدرة بدنية عالية بالإضافة إلى أن هذا المخدر يذهب عنهم مشاعر الخوف والألم ويضاعف من نهمهم الجنسي، وهو بذلك سلاح فتاك يستعمله مقاتلو “داعش” ليتحولوا إلى آلات قتل . وقد رجحت العديد من الشهادات لمعتقلين لدى “داعش” أن المقاتلين كانوا مخدرين وفي حالة غير طبيعية.

المجلة الفرنسية “لوكورييه انترناسيونال” أكدت أن المعلومات التي تنقلها عن مخدر الكابتاجون مصدرها عدة صحف بلغارية وأيضا وكالة “ريا نوفوستي” الروسية ووكالة “بارنسا لاتينا” الكوبية وكذلك موقع “تونيزيه نوميريك” التونسي.

وزارة الدفاع البلغارية نفت وجود أي مختبرات تابعة لحلف الأطلسي على الأراضي البلغارية.

مهما يكن من أمر، فإن تاريخ بلغاريا الطويل مع مخدر “كابتاجون” يذكرنا بالمثل الشائع “لا توجد نار بدون دخان” ذلك أن النظام الشيوعي في بلغاريا جعل من تصدير هذا المخدر مصدر ربح وفير مطلع الثمانينيات. وقد تطورت التقنية أيضا في ألمانيا وبعد سقوط جدار برلين عام 1989، تحولت ملكية مصانع هذا المخدر إلى القطاع الخاص الذي استغل هذه “الصنعة” لتحويلها إلى شبكة من المافيا الشرقية المتخصصة في إنتاج وتوريد مخدر كابتاغون. ومع انضمام بلغاريا إلى الاتحاد الأوروبي عام 2007، أجبر خبراء الكابتاغون على الانتقال إلى الشرق الأوسط والعمل كخبراء في سوريا ولبنان. وتشير صحيفة “دنفنيك” البلغارية إلى أن أحد “الخبراء” في هذه الصنعة اعتقل عام 2014 في لبنان.

 يذهب عنهم مشاعر الخوف والألم ويضاعف من نهمهم الجنسي، وهو بذلك سلاح فتاك يستعمله مقاتلو “داعش” ليتحولوا إلى آلات قتل . وقد رجحت العديد من الشهادات لمعتقلين لدى “داعش” أن المقاتلين كانوا مخدرين وفي حالة غير طبيعية.

المجلة الفرنسية “لوكورييه انترناسيونال” أكدت أن المعلومات التي تنقلها عن مخدر الكابتاجون مصدرها عدة صحف بلغارية وأيضا وكالة “ريا نوفوستي” الروسية ووكالة “بارنسا لاتينا” الكوبية وكذلك موقع “تونيزيه نوميريك” التونسي.

وزارة الدفاع البلغارية نفت وجود أي مختبرات تابعة لحلف الأطلسي على الأراضي البلغارية.

مهما يكن من أمر، فإن تاريخ بلغاريا الطويل مع مخدر “كابتاجون” يذكرنا بالمثل الشائع “لا توجد نار بدون دخان” ذلك أن النظام الشيوعي في بلغاريا جعل من تصدير هذا المخدر مصدر ربح وفير مطلع الثمانينيات. وقد تطورت التقنية أيضا في ألمانيا وبعد سقوط جدار برلين عام 1989، تحولت ملكية مصانع هذا المخدر إلى القطاع الخاص الذي استغل هذه “الصنعة” لتحويلها إلى شبكة من المافيا الشرقية المتخصصة في إنتاج وتوريد مخدر كابتاغون. ومع انضمام بلغاريا إلى الاتحاد الأوروبي عام 2007، أجبر خبراء الكابتاغون على الانتقال إلى الشرق الأوسط والعمل كخبراء في سوريا ولبنان. وتشير صحيفة “دنفنيك” البلغارية إلى أن أحد “الخبراء” في هذه الصنعة اعتقل عام 2014 في لبنان.

 انترناسيونال” الفرنسية الأسبوعية التي تؤكد أن “وصفة داعش السرية” هي مخدر محرم دوليا منذ عام 1986 يدعى “كابتاجون” وهو مخدر يتم إنتاجه في بلغاريا في قلب مخابر حلف الأطلسي.

مقاتلو تنظيم داعش وفق صحف بلغارية، يتعاطون مخدر “كابتاغون” الذي يجعلهم شرسين ويمدهم بقدرة بدنية عالية بالإضافة إلى أن هذا المخدر يذهب عنهم مشاعر الخوف والألم ويضاعف من نهمهم الجنسي، وهو بذلك سلاح فتاك يستعمله مقاتلو “داعش” ليتحولوا إلى آلات قتل . وقد رجحت العديد من الشهادات لمعتقلين لدى “داعش” أن المقاتلين كانوا مخدرين وفي حالة غير طبيعية.

المجلة الفرنسية “لوكورييه انترناسيونال” أكدت أن المعلومات التي تنقلها عن مخدر الكابتاجون مصدرها عدة صحف بلغارية وأيضا وكالة “ريا نوفوستي” الروسية ووكالة “بارنسا لاتينا” الكوبية وكذلك موقع “تونيزيه نوميريك” التونسي.

وزارة الدفاع البلغارية نفت وجود أي مختبرات تابعة لحلف الأطلسي على الأراضي البلغارية.

مهما يكن من أمر، فإن تاريخ بلغاريا الطويل مع مخدر “كابتاجون” يذكرنا بالمثل الشائع “لا توجد نار بدون دخان” ذلك أن النظام الشيوعي في بلغاريا جعل من تصدير هذا المخدر مصدر ربح وفير مطلع الثمانينيات. وقد تطورت التقنية أيضا في ألمانيا وبعد سقوط جدار برلين عام 1989، تحولت ملكية مصانع هذا المخدر إلى القطاع الخاص الذي استغل هذه “الصنعة” لتحويلها إلى شبكة من المافيا الشرقية المتخصصة في إنتاج وتوريد مخدر كابتاغون. ومع انضمام بلغاريا إلى الاتحاد الأوروبي عام 2007، أجبر خبراء الكابتاغون على الانتقال إلى الشرق الأوسط والعمل كخبراء في سوريا ولبنان. وتشير صحيفة “دنفنيك” البلغارية إلى أن أحد “الخبراء” في هذه الصنعة اعتقل عام 2014 في لبنان.

إضغط هنا
Previous Story

اللواء ابراهيم: الأمن العام يملك البصمة الوطنية لحفظ الأمن والاستقرار في لبنان

Next Story

الامن العام: تطويع مامورين متمرنين ذكور من حملة شهادة البروفيه

Latest from Blog

رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأ

*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل

رامونا يونس: العناية بالبشرة هو استثمار..

ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
Go toTop