رادار نيوز-“لا حساب رسمي للفنان زياد الرحباني على “تويتر” بالتالي كل ما نشر من تغريدات منسوبة إلى زياد لا تمثّله”، هكذا اختصر المكتب الإعلامي للفنان قضيّة منع زياد من السّفر إلى القاهرة، التي أثيرت بعد أن قام حساب منسوب له بنشر سلسلة تغريدات جاء فيها أنّه لم يمنح تأشيرة دخول إلى الأراضي المصريّة لدواع أمنيّة.
وكان الحساب قد نشر أكثر من تغريدة أكّد خلالها أنّه لم يحصل على تأشيرة لدخول مصر وأنّه عندما استفسر عن السبب، قيل له إنّ المنع حصل لأسباب أمنيّة.
وقد جاء في التغريدات المنسوبة إلى زياد “السلطات المصرية رفضت منحي تأشيرة دخول، كما رفضت إعطائي تصريحاً بالحفل القادم، لا أعرف إذا كنت ممنوعاً من دخول مصر”.
ثم عاد وكتب “وصلني الآن أنني ممنوع من دخول مصر لدواع أمنيّة … لكن لا أعرف ما هي هذه الدواعي”.
وبحسب مجلة سيدتي، أكد المكتب الإعلامي لزياد انه لم يتعاقد أصلاً على حفلات في مصر في الفترة المقبلة، ما ينسف كل التغريدات التي كتبت في هذا السياق، كما أكّد أنّ الفنان ليس لديه أي حساب رسمي على “تويتر”، وأنّ كل الحسابات التي تحمل اسمه هي حسابات وهمية.
