رادار – سيدة تطلب سيارة أجرة توصلها من أدما إلى بكفيّا، فتأتي التسعيرة 60,000 ليرة لبنانية. في اليوم التالي طلبت سيارة أُخرى, من بكفيا إلى أدما، فكانت التسعيرة 40,000 ليرة.
من المؤكد أن سيارة العودة إلى أدما لم تسلك طريقاً أقصر، ولا هي تقدِّم عروضاً أو حسماً على خدماتها, لكن الأكيد أن سيارة ال 60,000 محترفة في نصب الزبون.
وإذا أراد المعنيون إسم المؤسسة، فنحن في التصرُّف. في غابة إسمها لبنان كل شيء مُباح.
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل
قبل سنتين تقريباً وفيما كانت الأزمة المالية والنقدية تعصف بكل شيء في لبنان، اطل رئيس مجلس
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة
