إختتم ثنائي البعثة اللبنانية كيانا صقّال وألكسندر حايك مشاركتهما في منافسات دورة الألعاب الأولمبية الشتوية الرابعة للشباب (غانوون – 2024) ضمن مسابقة التزلّج الألبي حيث خاضا اليوم الخميس 25 كانون الثاني سباق “التعرّج القصير” بعدما شاركا يومي الثلاثاء والأربعاء 23 و24 منه في سباق “التعرّج الطويل” وفي إتصال مع رئيس البعثة ريمون سكر أشار بأن اللاعبين لم يوفقا حيث خرجت صقّال في الجولة الثانية بعد الأولى التي خاضتها وسجّلت فيها توقيتاً بلغ 14 : 07 : 1 دقيقة كذلك خرج حايك من الجولة الأولى وأوضح سكر بأن “التعرّج القصير” سباق دقيق وصعب ويتطلّب قدرات خبراتية كونه يتضمن في مساره “أكواعاً ضيّقة” لم يتمكن الثنائي صقّال وحايك من الإحاطة بها مؤكداً أنه في مطلق الأحوال المشاركة اللبنانية تستند في أولوياتها على توفير الفرصة أمام لاعبينا لإكتساب الخبرات الضرورية عبر الإحتكاك في إطار البناء الهرمي لرياضة التزلج في لبنان مع التذكير ودائماً بحسب سكّر أننا نشارك في الدورة من خلال التصنيف والتأهل بالنقاط وهذا بحد ذاته عامل فخر وإعتزاز .
تجدر الإشارة إلى أن التمارين اليومية مستمرة في معسكر البعثة اللبنانية من قبل اللاعبين واللاعبات سيريل لظم وكارين سكّر ومارسيلينو طوق تحضيراً لمنافسات سباقات “تزلّج العمق” والتي تبدأ يوم الإثنين 29 كانون الثاني المقبل.
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة