رادار نيوز – صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة البلاغ الآتي: “بتاريخ 23-05-2021 وفي محلة أنطلياس – الفوار، أقدم مجهولون على الاعتداء بالضرب بواسطة العصي وآلات حادة على المدعو غ. س. (هندي الجنسية) مما أدى إلى تعرضه لإصابات حرجة في رأسه، نقل على أثرها إلى المستشفى، ووضعه الصحي غير مستقر، وفر الفاعلون إلى جهة مجهولة.
وعلى الفور، باشرت القطعات المختصة في شعبة المعلومات بقوى الأمن الداخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف هوية المتورطين وتحديد مكان تواجدهم وتوقيفهم.
وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثفة، تمكنت الشعبة بأقل من 24 ساعة من تحديد هوية جميع المتورطين، وجميعهم من الجنسية الهندية، ومن بينهم:
– س. س. (مواليد عام 1989).
– ب. ب. (مواليد عام 1991).
وأعطيت الأوامر للعمل على تحديد مكان تواجدهما وتوقيفهما.
وبتاريخ 24-05-2021 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تم تحديد مكان تواجد الأول في الأشرفية، والثاني في برج حمود، حيث نفذت دوريات الشعبة عملية متزامنة نتج منها توقيفهما.
وبتفتيشهما، ضبط في حوزة الثاني سوار يد حديديا تم استخدامه في عملية الاعتداء.
وبالتحقيق معهما، اعترفا باشتراكهما مع آخرين بعملية الاعتداء بالضرب على غ. س. بسبب خلافات سابقة معه.
وأجري المقتضى القانوني بحقهما، وأودعا مع المضبوطات المرجع المختص بناء على إشارة القضاء، والعمل مستمر لتوقيف باقي المتورطين”.
تجربة حسان دياب بين السلطة والقدر المصطنع بقلم ندى حاطوم: قراءة فلسفيةفي تاريخ الشعوب تحاكي تجربة رجلٍ حاول الوقوف في وجه العاصفة. لا تُقاس القيادات بما تحققه فقط من إنجازات، بل بما
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة