تحضّر الفنانة جويس الخوري لإطلاق أغنيتها الأولى من كلمات وألحان جاد عبيد وتوزيع ايلي عقل، حيث تقوم بتصويرها بعدسة المصوّر أنطوني أسعد وبإخراج رودي ماضي ومن المتوقع إصدارها في الأسابيع القليلة القادمة.
وكانت جويس قد درست الغناء الشرقي الحديث في الكونسرفاتوار الوطني والغناء الغربي في معهد خاص، كما درست التربية الموسيقية في الجامعة، لتبدأ بعدها بالغناء في مكان للسهر افتتحه صديق لها، ثم انتقلت لتغني في أماكن عدة، وتحيي العديد من الحفلات والأعراس.
نجحت جويس الخوري برسم هوية خاصة بها لا سيما مع ازدياد خبرتها وحضورها وتطور تفاعلها مع الجمهور حيث تتميز بنشاط كبير على المسرح لتشعل الأجواء لدى الجمهور والحاضرين.
ولا بد من الإشارة إلى تعلّق جويس الكبير بأغاني السيدة فيروز والفنانة جوليا بطرس، وبنفس الوقت اتقانها الكبير للغناء باللغات الأجنبية حيث تقدّم أجمل أغاني لارا فابيان وويتني هيوستن وسيلين ديون. لا تخفي جويس حلمها بالغناء الى جانب السيدة فيروز أو الفنان زياد الرحباني، بالرغم من صعوبة تحقيق هذا الحلم.
لا شك أن ما قامت به جويس طوال السنة الأخيرة كان انجازاً لا سيما مع إحيائها للعديد من الحفلات الناجحة بالرغم من كل الظروف التي يمر بها لبنان، فتمكنت من فرض نفسها على ساحة الحفلات والسهرات معتمدة على صوتها المميز وحضورها الجميل ونشاطها وحماسها على المسرح.
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة