رادار نيوز – صدر عن المديرية العامة للنفط -ادارة منشآت النفط في طرابلس والزهراني- البيان الآتي:
“يتم تداول فيديو مسجل على بعض وسائل التواصل الاجتماعي وموضوعه يتعلق بـ 75 حاوية تحتوي على مواد خطرة مخزنة في منشآت النفط في طرابلس، وعليه يهم المديرية العامة للنفط ان توضح للرأي العام ما يلي:
أولا: تنفيذا لتوجهيات رئاسة مجلس الوزراء عملت المديرية العامة للنفط منذ حادثة المرفأ على اجراء مسح ميداني لكل منشآتها وليس فقط في طرابلس، بالتعاون مع سلاح الهندسة في الجيش اللبناني لكل المواد المخبرية الموجودة منذ عشرات السنوات، بما فيها المشتبه بخطورتها وتم فرزها وجدولتها وتصنيفها وفق أولوية التخلص منها بطريقة علمية وموضوعية وبيئية سليمة.
ثانيا: بادرت المديرية العامة للنفط الى التواصل المباشر مع الشركة الالمانية combi lift المفوضة بنقل المواد من المرفأ والتي قامت بدورها بالكشف والجدولة والتصنيف تمهيدا لخطة ترحيلها والتخلص منها.
ثالثا: إن كل المواد التي يتم الحديث عنها قديمة جدا، وهي بالتالي تصنف بالمواد المتهالكة والتي يجب التخلص منها وليست ذات المواصفات المتفجرة كما يتم الترويج.
رابعا: تعمل وزارة الطاقة والمياه بشكل جاد وسريع على ترحيل كل المواد ضمن الأنظمة المسموح بها ووفق القوانين المرعية.
خامسا: تهيب المديرية العامة للنفط بالجميع توخي الحذر والدقة في نقل أي معلومة خاطئة والحصول دائما على المعلومات الصحيحة من مصدرها الحقيقي مباشرة وعدم الانصياع الى المغالطات رأفة بأوضاع المواطنين”.
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة