مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية: الرئيس عون لم يرفض توقيع مرسوم إعفاء بدري ضاهر والأجراء المطلوب تطبيقه عليه يجب ان يطبق على جميع الموقوفين عدليا عملا بمبدأ المساواة
رادار نيوز – صدر عن مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية البيان الآتي: “توضيحا لموقف رئيس الجمهورية العماد ميشال عون من مسألة إعفاء المدير العام للجمارك السيد بدري ضاهر من مهام وظيفته ووضعه تحت تصرف رئيس مجلس الوزراء، ومنعا لأي تفسيرات لا تنطبق مع الواقع، يهم مكتب الاعلام تأكيد ما يلي:
أولا: لم يرفض رئيس الجمهورية توقيع مرسوم إعفاء السيد ضاهر، لكنه طلب، عملا بمبدأ المساواة، إصدار جميع المراسيم المتعلقة بالموظفين المعنيين بقرار مجلس الوزراء تاريخ 10/8/2020 المتضمن الموافقة على وضع جميع الموظفين من الفئة الأولى والذين تقرر او سيتقرر توقيفهم، بتصرف رئيس مجلس الوزراء، مع إعفائهم من مهام وظائفهم الخ…
ثانيا: إن الموظفين الموقوفين عدليا، منقطعون حكما عن القيام بوظائفهم بموجب القوانين والأنظمة المرعية الاجراء ولا يمكن بالتالي تكليفهم بمهام جديدة.
ثالثا: ثمة موظفون، غير السيد ضاهر، ينتمون الى الفئتين الأولى والثانية موقوفون عدليا لم يتخذ في شأنهم أي تدبير إداري بعد، الامر الذي يفرض أن يطبق الأجراء المطلوب تطبيقه على السيد ضاهر، على الجميع من دون استثناء عملا بمبدأ المساواة”.
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة