رادار نيوز – رأى الوزير السابق نقولا التويني أن “عيد العمال يتزامن هذه السنة والجمعة العظيمة وسبت النور والصيام الرمضاني الكريم، إنها اعياد مجيدة ارادت منها البشرية تكريم الخالق وتمجيده باستنزال النعمة في الحياة الانسانية من خلال جهدها وصراعها نحو الرقي والمثال الأعلى، مثال الخالق”.
وقال في بيان: “تمر الأعياد والمناسبات الدينية والوطنية وقد امتزج فرحها بالحسرة والمواجع. لكننا لا ننهزم بل نتطلع للايمان الديني والإنتماء الوطني الكامنين في ضلوعنا لتفسير ما يحل بنا وببلادنا من مآسي متواصلة. وما من شك في ان تحسين الظروف المعيشية للعمل والعمال والموظفين يصطدم اليوم بالتسريح القسري والبطالة ونزيف الهجرة المتواصلة للشباب والعقول النيرة في هذه الايام العسيرة”.
أضاف: “نسأل الرب القيامة لأهلنا ولبلادنا وأن ينصر الضعيف والمغلوب وينتصر الحق وأهل الحق والمساواة، فيعم العيش الكريم وتنجو بلادنا من براثن الأعداء في الخارج والداخل. ولا مفر من أن نعمل سوية في شق طريق النهوض وصولا إلى القيامة الكاملة. إننا نرنو الى تلاقي الوجوه الجديدة الشريفة لتبث في حياتنا الروحية والوطنية أملا واثقا ونبضا جديدا”.
وختم: “كل عام وانتم بخير، وكما كانت آلام السيد المسيح طريقا لخلاص البشرية، نأمل أن تكون آلامنا في لبنان طريقا لخلاص لبنان وفلسطين وكل ديار العرب والإنسانية من العذاب المتعدد الوجوه”.
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة