رادار نيوز – حذر عميد المجلس العام الماروني الوزير السابق وديع الخازن في بيان، من أنه “اذا لم يتحل الأطراف بوقفة وجدانية لتغليب المصلحة الوطنية على المصالح السياسية فعبثا الإتفاق على حكومة إصلاح لإنقاذ الدولة من هذا التخبط في المسؤوليات على صعيد انتشال البلد من آتون الفتنة، ولم نكن بحاجة إلى من يحذرنا بالمغبة المترتبة على تفتيت الدولة جراء كل ذلك”.
أضاف: “إذا كانت العوامل الإقليمية والدولية فاعلة على هذا الصعيد، ولم تنضج حتى الآن تفاهماتها على السلة الإقليمية، فحري بنا أن نأخذ زمام المبادرة قبل الغرق في الإستحقاقات المنتظرة وإلا يكون لبنان قد عرقن نفسه في تسديد الإستحقاق الحكومي”.
وقال: “إن لحظة الإنقاذ تتطلب منا جميعا تحييد مشكلاتنا عن التفاعلات القائمة من حولنا لئلا تقع الوقيعة المفرغة لكل السلطات المتحكمة بمفاصل الدولة، لأن ذلك يعني الفراغ الذي يبيح الحلول المفروضة ويعمم الفوضى الهدامة لروحية الميثاق الوطني والعيش المشترك”.
وختم محذرا من “غضب الناس التي لن تبقى مكتوفة اليدين، وقد تجمعها صرخة الجوع والظلامة، ولم يعد باستطاعة أحد أن يدعي قدرة الإنقاذ من ثورة البطون الخاوية والتدافع لإلقاء طوق النجاة خارج المركب الواحد، وهو قد أشرف على لفظ أنفاسه وسط أمواج عاتية من حولنا”.
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة
قبل سنتين تقريباً وفيما كانت الأزمة المالية والنقدية تعصف بكل شيء في لبنان، اطل رئيس مجلس ادارة شركة HSC حسين صالح ليؤكد جهوزية الشركة لتلبية زبائنها في مختلف المناطق اللبنانية، كاشفاً عن
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء. فمركز علوم الإيزوتيريك الذي أسّسه الدكتور جوزيف بهو مجدلاني (ج ب م) في أواخر الثمانينيات