رادار نيوز – أعلن وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال حمد حسن عن رفضه استمرار الوضع على ما هو عليه بعدما سُجّلت أمس 779 إصابة بفيروس كورونا، موضحاً أنّ الأرقام المسجّلة لا تسمح بالمزيد من الاستهتار والتهاون.
ودعا حسن، في تصريح لـ “النهار”، إلى إقفال تام للبلاد لمدة أسبوعين ضمن حالة طوارئ لا بد منها وفق إجراءات مشددة، بهدف استعادة القدرة على السيطرة على الأمور، مشدداً على دعوته للإقفال التام، على أن يصدر القرار غداً بعد اجتماع لجنة كورونا.
أما عن عدد فحوص كورونا التي تجرى حالياً، وما إذا كانت كافية لتحديد حجم الانتشار الحقيقي للوباء في البلاد، فأكد أنّ عدد الفحوص التي أجريت تتخطّى الـ12400 فحص، وبالتالي أصبح عدد الفحوص مرتفعاً ويشير إلى أن نسبة الإصابات المحلية بلغت 8 في المئة.
أما الدعوة إلى الإقفال التام الذي يفترض أن تصدر التفاصيل المتعلّقة به غداً بعد الاجتماع، فتأتي انطلاقاً من ارتفاع عدد الإصابات وأيضاً عدد الوفيات، على حد قوله. يضاف إلى ذلك، أنّ المستشفيات تكاد لا تتّسع للمزيد من المصابين بعد أن شارفت على بلوغ الحد الأقصى من قدرتها الاستيعابية.
وعن مدى الالتزام المتوقَّع في حال صدور قرار الاقفال، لاعتبار أنّ التجربة في الشهر الماضي أثبتت فشلها لعدم تقيّد مناطق عدة وأفرادها بالقانون، أوضح أنه على وزارة الصحة رفع التوصية، أما فرض الالتزام بالتدابير واحترام القرارات فهي من مسؤولية القوى الأمنية والبلديات.
تجربة حسان دياب بين السلطة والقدر المصطنع بقلم ندى حاطوم: قراءة فلسفيةفي تاريخ الشعوب تحاكي تجربة رجلٍ حاول الوقوف في وجه العاصفة. لا تُقاس القيادات بما تحققه فقط من إنجازات، بل بما
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة