رادار نيوز – طالب رئيس لقاء علماء صور ومنطقتها العلامة الشيخ علي ياسين العاملي في تصريح، المسؤولين ب”الوقوف صفا واحدا خلف الوفد العسكري الموكل بالتفاوض عبر تشكيل الحكومة، التي من مهمتها الحفاظ على لبنان وثرواته لابنائه”.
وقال: “التلهي بالصراعات والمحاصصات وترك الوفد العسكري المفاوض دون دعم سياسي داخلي، يعتبر خيانة عظمى، ونحن نرى ان عدم تشكيل الحكومة يعود الى ان بعض الاطراف لا يملكون قرارهم بايديهم ما يترك البلاد مفتوحة على الاحتمالات السيئة”.
وتابع: “آخر نتائج الفساد ظهرت بوضوح في كارثة تلوث بحيرة القرعون، بخاصة اننا كل عام كنا نسمع عن مليارات لتنظيف مجرى الليطاني الذي لو نظف عشرة بالمئة، لما وصلنا الى كارثة اليوم فأين المليارات؟ وهل هي لحقت بغيرها من مليارات صرفت على مشاريع لم تكتمل ولم تنفذ وهذا سيكشفه التدقيق المالي اذا تم؟ ومن هنا ندرك لماذا تتم عرقلة التدقيق الجنائي المالي”.
وختم مهنئا اللبنانيين بعيد الفصح، ومتمنيا ان تكون “نهاية احزان البلاد وقيامتها هي اولوية عند الجميع، للسير بانهاء موضوع تشكيل الحكومة وانقاذ المودعين واعادة حقوقهم”.
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة
قبل سنتين تقريباً وفيما كانت الأزمة المالية والنقدية تعصف بكل شيء في لبنان، اطل رئيس مجلس ادارة شركة HSC حسين صالح ليؤكد جهوزية الشركة لتلبية زبائنها في مختلف المناطق اللبنانية، كاشفاً عن
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء. فمركز علوم الإيزوتيريك الذي أسّسه الدكتور جوزيف بهو مجدلاني (ج ب م) في أواخر الثمانينيات