رادار نيوز – رأى رئيس لقاء علماء صور ومنطقتها العلامة الشيخ علي ياسين العاملي في تصريح، “أن رهن البلد والمواطنين تحت رحمة الشركات المحتكرة لاستيراد المواد الأساسية هو من السياسات الحمقاء، بل يجب السماح بالاستيراد الحر كمدخل أساس لإسقاط هيمنة حيتان الاقتصاد، الذين يستغلون البلد عوضا عن الاستثمار فيه” .
ودعا الشعب اللبناني إلى “الاعتماد على طاقاته وموارده البشرية والطبيعية من منتجات وصناعات محلية، والتوجه إلى تفعيل الاستثمار في قطاعي الزراعة والصناعة”، متسائلا: “الى متى ستستمر لعبة الحاكم بأمره رياض سلامة بالتلاعب بسعر صرف الدولار واحتكاره؟”، مطالبا ب”قانون عاجل يحاسب ويعيد الاموال التي تم تهريبها الى الخارج سواء كانت لسياسيين او اقتصاديين او غيرهم من اموال الشعب والدولة”، مؤكدا ان “الحرية التي يتحرك فيها رياض سلامة لم تكن لولا حماية السياسيين الذين شاركوه في تهريب المال وهدره، ومن هنا على الشعب ان ينهض ليحمي وطنه ومصالحه”.
ودعا القوى السياسية إلى “تجنب لعبة الشوارع، والقيام بدورها في المؤسسات الرسمية ووعي حقيقة أن لبنان دخل النفق ولن نخرج منه إلا بتكاتف الجهود وتقديم مصلحة الوطن على أي مصالح أخرى” .
وختم ياسين داعيا “القوى السياسية الفلسطينية كافة إلى الوقوف خلف خيار المقاومة، وإنهاء كل أشكال الانقسام دون انتظار أي مساهمة خارجية، خصوصا وأن القدس تمر بأصعب مراحلها، موجهين التحية للمقدسيين الذين أصبحوا رأس الحربة في مواجهة العدو” .
تجربة حسان دياب بين السلطة والقدر المصطنع بقلم ندى حاطوم: قراءة فلسفيةفي تاريخ الشعوب تحاكي تجربة رجلٍ حاول الوقوف في وجه العاصفة. لا تُقاس القيادات بما تحققه فقط من إنجازات، بل بما
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة