رادرا نيوز – رأى مدير مركز الأيام الثقافي والاعلامي، رئيس تحرير جريدة الأيام الإلكترونية يوسف هزيمة أن كثيرا من بيانات التضامن مع المقدسيين جراء ما تعرض له المسجد الأقصى لا تعدو كونها شكلا من أشكال التعابير الإنشائية ليس أكثر، وربما تخفي الكثير من النفاق والمكر والاحتيال، ولاسيما أن أصحابها لم يقدموا عملا ملموسا من شأنه رفع الظلم المتمثل بالاحتلا ل الإسرائيلي.
هزيمة أضاف.. لو كان أصحاب البيانات المتضامنة مع المقدسيين صادقين لرأينا مواقف وأفعالا ملموسة ، وتساءل : لماذا لا يلجأ من هم في موقع السلطة في العالم العربي والذين اغدقوا على الشعب الفلسطيني المحتلة أرضه المديح والثناء، لماذا لم يلجأوا إلى الضغط بوسائل مادية، وكل الوسائل الضاغطة بحوزتهم.
وختم مدير مركز الأيام الثقافي والاعلامي بالقول: لو كنتم صادقين في بيانات المجاملة ورفع العتب لقطعتم العلاقات مع كيان الاحتلال ولاوقفتم قطار التطبيع ولطردتم سفراء العدو من دولكم ولَمَددتُم الشعب المحتلة أرضه، بالسلاح، فهذا وحده ما يحتاجه أمام آلة القتل الإسرائيلية..
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة
قبل سنتين تقريباً وفيما كانت الأزمة المالية والنقدية تعصف بكل شيء في لبنان، اطل رئيس مجلس ادارة شركة HSC حسين صالح ليؤكد جهوزية الشركة لتلبية زبائنها في مختلف المناطق اللبنانية، كاشفاً عن
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء. فمركز علوم الإيزوتيريك الذي أسّسه الدكتور جوزيف بهو مجدلاني (ج ب م) في أواخر الثمانينيات