المرتضى التقى السفير علي وتوافق على
مرحلة جديدة على مستوى العلاقات العربية
استقبل وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى في مكتبه في الوزارة اليوم، السفير السوري في لبنان علي عبد الكريم علي وكانت مناسبة تم خلالها البحث في التطورات الحاصلة في لبنان والمنطقة، والعلاقات الثنائية بين البلدين.
وكان توافق على أنه من جملة التحديات الكبرى التي تواجه الدولتين اللبنانية والسورية هو تحدي بث الوعي تجاه ما يحاك من مؤامرات، فضلا” عن إحياء ثقافة قبول اﻻخر، وغنى التنوع، والتسامح،والسعي الى بناء مستقبل أفضل يعكس رقي الموروث الحضاري والإنساني اللبناني والسوري.
ثم جرى التطرق إلى ما ورد في وثيقة الوفاق الوطني حول العلاقات المميزة التي تربط الدولتين والشعبين، وجرى إستعراض اواصر الصلة تاريخياً وحضارياً وموروثاً اثريا” وفكريا” ونسيجاً إجتماعياً وعادات وتقاليد.
كما كان التوافق على وجوب التأسيس لمرحلة جديدة على مستوى العلاقات بين الاشقاء العرب جميعاً بنَفَسِ ودٍّ خالصٍ ونيةٍ صادقةٍ لطي صفحة الماضي وفتح صفحة أخوّة وصداقة وتعاون يكون العنوان الأساس فيها هو “الخير للجميع”.
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة
قبل سنتين تقريباً وفيما كانت الأزمة المالية والنقدية تعصف بكل شيء في لبنان، اطل رئيس مجلس ادارة شركة HSC حسين صالح ليؤكد جهوزية الشركة لتلبية زبائنها في مختلف المناطق اللبنانية، كاشفاً عن
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء. فمركز علوم الإيزوتيريك الذي أسّسه الدكتور جوزيف بهو مجدلاني (ج ب م) في أواخر الثمانينيات