وأعلن مكتب الرئاسة في برازيليا إن جوزيه إدواردو كاردوزو استقال.
وأفادت تقارير إعلامية بأن كاردوزو خضع لضغوط من جانب حزب العمال الحاكم لأنه لم يضع حداً لتحقيق فساد من جانب الشرطة الاتحادية التي تعمل في وزارته.
وتجري تحقيقات مع الكثير من ساسة حزب العمال إلى جانب عدد من الكوادر السابقة لشركة بتروبراس ومدراء بارزين.
وعينت الرئيسة ديلما روسيف المدعي العام لولاية باهيا، ولينجتون سيزار، خليفة لكاردوزو.