قالت مصادر إعلامية إن قوات العدو الإسرائيلي بدأ بزرع المزيد من الالغام المضادة للأفراد على الشريط الذي يفصل هضبة الجولان المحتلة عن بقية الأراضي السورية.
وكشفت مجلة العدو العسكرية الإسرائيلية “بمحانيه” يوم 13 أغسطس/آب أن السلطات تبرر هذا القارار بمخاوف من اجتياح شعبي للمنطقة على غرار الأحداث التي رافقت ذكرى النكبة في 15 يونيو/حزيران الماضي.
كما ربطت المصادر ذاتها بين هذه الأحداث ومسيرات يعتزم الفلسطينيون تنظيمها في الضفة الغربية خلال الشهر المقبل.
وكانت قوات العدو الإسرائيلية قتلت نحو 20 مدنيا في الذكرى الماضية للنكبة وذلك خلال مظاهرات سلمية على مشارف هضبة الجولان.




