كنت اعلم أني احبك
لكني لم اكن اعلم كم احبك…
الا اليوم عندما سمعت (نشيد موطني)، كنت دائماً انسبها لوطني الأم فلسطين
لكن اليوم عندما ذرفت دموعي لدى سماعها، كل ما تمنيته ان تكون انت بخير، وتظل بخير، وتدوم بخير
حبيبي لبنان.
انت وطني أولاً ووطني آخراً… حتى ولو أبى الآخرون.
ولن ينتهي مشوار حبي، الا وأنت سالماً منعماً وغانماً مكرماً
فانا طفلتك الحبيبة، التي طالما كانت بينك وبينها قصص حب لا تنتهي..
ملاحظة: نشيد موطني من كلمات الشاعر الفلسطيني إبراهيم طوقان. لحنها الموسيقار اللبناني محمد فليفل في العام 1934.