رادار نيوز – محفوظ: سلاح حزب الله ساهم بتحصين السيادة اللبنانية والفتنة لا يمكن أن تحصل إلا بإيحاءات خارجية
أكّد رئيس المجلس الوطني للإعلام عبد الهادي محفوظ، أنّ “سلاح “حزب الله” ساهم في تحصين السيادة اللبنانية ومواجهة الإعتداءات الإسرائيلية، ولولاه لما كان تمّ تحرير الجنوب، وأخذ لبنان هذا الوزن على الخارطة الدولّية”.
ولفت في مداخلة تلفزيونيّة، إلى أنّ “في الشأن الإعلامي، قد يكون هناك اتجاه لتحريك الإدعاء العام، وسيتمّ رصد بعض المواقع الّتي تقوم ببثّ مشبوه، وتستجيب لدعوات خارجيّة، وستتحوّل إلى مكتب مكافحة الجرائم المعلوماتية”. وأشار إلى أنّه “خلال الاجتماع أمس في وزارة الإعلام للبحث بالشكاوى المتعدّدة الّتي تلقّتها الوزارة على خلفيّة تغطية بعض المؤسّسات الإعلامية لأحداث يوم السبت، جرى الاتفاق على أن يكون هناك إرادة واحدة للسلطة في معالجة هذه القضايا، وأنّ كل القوى السياسيّة قد شجبت ما حصل من تعرُّض لرموز دينيّة”.
وشدّد محفوظ، على أنّ “أحداث السبت رسالة مفادها أنّ إمكانيّة الفتنة واردة، ولا يمكن أن تحصل إلّا بإيحاءات خارجيّة، وهذا يتطلّب تضامنًا ودورًا إيجابيًّا للإعل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة
قبل سنتين تقريباً وفيما كانت الأزمة المالية والنقدية تعصف بكل شيء في لبنان، اطل رئيس مجلس ادارة شركة HSC حسين صالح ليؤكد جهوزية الشركة لتلبية زبائنها في مختلف المناطق اللبنانية، كاشفاً عن
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء. فمركز علوم الإيزوتيريك الذي أسّسه الدكتور جوزيف بهو مجدلاني (ج ب م) في أواخر الثمانينيات