رادار نيوز – صدر عن “منظمة الشباب التقدمي”، بيان أكجت فيه “ضرورة البت في التحويلات إلى الطلاب اللبنانيين في الخارج بالسرعة القصوى”، معتبرة “ان تمييع الأمر يزيد عوامل الانفجار الاجتماعي عاملا إضافيا”. وجاء في البيان:
“وكأن الحكومة تريد حتى قهر الشباب اللبناني ليس المقيم وحسب، بل المغترب، وتحديدا الطلاب اللبنانيين الذين تركوا البلد لظروف مختلفة وغادروا لتحصيل العلم، فتراها تحرمهم حتى الساعة من التحويلات المالية التي يعوزون بالحد الأدنى لتسديد رسومهم الجامعية ولتأمين معيشتهم في بلدان تواجدهم.
غريب جدا هذا الاستهتار بطلاب متروكين لمصيرهم، دون أي مدد مالي يقيهم شر العوز.
غريب جدا كيف أن هذه الحكومة تفوٍقت على نفسها في كيفية ضرب كل مصالح اللبنانيين من ذوي الدخل المحدود والعائلات المحتاجة والفقيرة.
تؤكد منظمة الشباب التقدمي على ضرورة البت في التحويلات إلى الطلاب اللبنانيين في الخارج بالسرعة القصوى، وان تمييع الأمر يزيد عوامل الانفجار الاجتماعي عاملا إضافيا.
فلتتحرك كل الجهات المعنية اليوم قبل الغد، ولتتوقف أساليب التسويف التي تطال حياة اللبنانيين في كل مجال”.
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة