رادار نيوز – خرج الآلاف من المحتجين في العديد من المدن الفرنسية الجمعة تنديداً بتعيين جيرالد دارمانان وزيرا للداخلية رغم أنه يخضع لتحقيق قضائي بتهمة اغتصاب امرأة في 2009، في اتهام ينفيه بشدة.
وسار المتظاهرون في شوارع باريس وبوردو وليون وتولوز ومدن أخرى مرددين شعارات تندد بـ”ثقافة الاغتصاب إلى الأمام”، في إشارة إلى اسم حزب الرئيس إيمانويل ماكرون الحاكم “الجمهورية إلى الأمام”.
كما أعرب المتظاهرون عن غضبهم أيضا من تسمية إريك دوبون موريتي وزيرا للعدل، وهو محام مشهور وجه في السابق انتقادات حادّة لحركة “مي تو”، التي تتضمن مناداة للقضاء علي التحرش الجنسي.
وقالت آنوك لاغاري البالغة من العمر 22 عاما في تولوز حيث تظاهر نحو 300 شخص: “نحن هنا للمطالبة باستقالة جزء من هذه الحكومة”.
وأضافت: “عندما علمت بهذه التعيينات بكيت لأنني أنا نفسي كنت ضحية اغتصاب. بالنسبة إليّ وإلى جميع ضحايا الاغتصاب هذه إهانة”.
وفي باريس، قال نولاغ الطالب البالغ من العمر 24 عاما والذي كان بين نحو ألف متظاهر إن “تعيين دارمانان بصقة في وجه جميع الضحايا. هذا النوع من التجمع سيوقظ الناس”.
وجاءت ترقية دارمانان، الذي انتقل من وزارة الحسابات العامة إلى وزارة الداخلية، على الرغم من أن امرأة اتهمته في 2017 بأنه اغتصبها في 2009 بعد أن طلبت مساعدته لشطب سجل إجرامي.
واعترف دارمانان بأنه أقام علاقة جنسية مع هذه المرأة، لكنه يؤكد أن هذه العلاقة تمت برضا الطرفين وليس بالإكراه.
وأسقط القضاء التهم عنه في 2018، لكن بداية هذا العام أمر قضاة التمييز في باريس بإعادة فتح التحقيق في القضية.
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة
قبل سنتين تقريباً وفيما كانت الأزمة المالية والنقدية تعصف بكل شيء في لبنان، اطل رئيس مجلس ادارة شركة HSC حسين صالح ليؤكد جهوزية الشركة لتلبية زبائنها في مختلف المناطق اللبنانية، كاشفاً عن
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء. فمركز علوم الإيزوتيريك الذي أسّسه الدكتور جوزيف بهو مجدلاني (ج ب م) في أواخر الثمانينيات