رادار نيوز – اعتبرت جبهة العمل الإسلامي في لبنان، في بيان الدعوة إلى “ما سمي الحياد الايجابي وعقد مؤتمر دولي لإنقاذ لبنان أمر غير مقبول”، لأن لبنان في عين العاصفة والصراع مع العدو الصهيوني الغاشم قائم وما زال قسم من أراضيه محتل، ولا يزال العدو الصهيوني يشكل التهديد الأكبر للبنان”.
ورأت “الجبهة” أن “الأزمة اللبنانية وما يندرج عليها من ضرورة الاتفاق الداخلي هو الحل الأمثل لحل الصراعات والأزمات، أما الدعوة إلى التدويل فيعني ذوبان لبنان وإخضاعه من جديد تحت الوصاية الدولية وخصوصا الأمريكية”، مشددة على وجوب “تطبيق اتفاق الطائف”.
وشددت على “ان يكون الحل داخليا في ما بين اللبنانيين أنفسهم”، معتبرة ان “ما طرحه البطريرك الراعي لا يمثل السواد الأعظم من اللبنانيين، بل أن الأغلبية الساحقة هي مع تبني خيار المقاومة وعدم الحياد في الصراع العربي – الاسرائيلي القائم منذ احتلال فلسطين وقسم من الأراضي العربية”.
وأعلنت الجبهة “رفضها القاطع التهجم على المقاومة وسيدها سماحة السيد حسن نصر الله”، داعية الى “إبداء المرونة في السياسة وتخفيف الشروط من كل الأطراف وتلقف دعوات الحوار ونبذ كل كلام مذهبي فتنوي وفئوي وذلك من أجل إنقاذ الوطن وتشكيل الحكومة العتيدة لمنع لبنان من الانهيار التام”.
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة