رادار نيوز – صيدا، توقيف مجموعة مؤلفة من ستة أشخاص لبنانيين وسوريين، بناء على إشارة النائب العام الاستئنافي في الجنوب القاضي رهيف رمضان، بجرم تهريب سماد زراعي مغشوش من سوريا، وهي مواد تستخدم في الزراعة على انها نيترات امونيوم آمنة ليتبين ان المواد عبارة عن نوع من الملح بداخله اصباغ يتسبب بحرق المزروعات ويجعل الارض غير صالحة للزراعة لمدة ثلاث سنوات.
وفي التفاصيل ان الضابطة الجمركية في صيدا، بناء على إشارة القاضي رمضان، أوقفت في محلة الصرفند مدخل البلدة أربع آليات من نوع بيك آب، بالاضافة الى سيارة فان محملة بأسمدة زراعية. بعد الكشف عليها أمر القاضي رمضان بحجز البضاعة والتوسع بالتحقيقات وتم استدعاء صاحب البضاعة وارسال عينة منها الى معهد البحوث الصناعية، وبعد فحص المواد تبين انها سماد زراعي مغشوش عبارة عن ملح بداخله صبغة يتسبب بحرق المزروعات ويجعل الاراضي غير صالحة للزراعة لمدة ثلاث سنوات.
وبينت التحقيقات أن البضاعة مهربة من سوريا وتم توقيف صاحبها ويدعى ن. م (لبناني) بالاضافة الى خمسة أشخاص آخرين على علاقة بالقضية هم : ع. د (لبناني)، ط .س (لبناني)، ع.ج (لبناني)، ع.ع (سوري) وأ.ح.
وتم، بناء على إشارة القاضي رمضان، إقفال المستودعات الموجودة فيها البضاعة المهربة بالرصاص الجمركي بأكثر من منطقة لبنانية وهي نحو سبعين طنا من الأسمدة الزراعية المهربة.
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة