رادار نيوز – صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة
البلاغ التالي:
“بتاريخ 2021-3-17 عثر على المواطنة: – ر. ر. (مواليد عام 1943) جثة في منزلها الكائن في بلدة مزيارة – قضاء زغرتا، وقد تعرضت للضرب على رأسها قبل أن تتم سرقة بعض من مصاغها ومبلغ مالي وهاتفها الخلوي.
بنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثفة، التي قامت بها القطعات المختصة في شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي، اشتبهت عناصرها بسيدة كانت تتردد منذ حوالى الاسبوعين للعمل في منزل المغدورة، وقد توارت عن الأنظار بعد حصول الجريمة.
من خلال المتابعة الحثيثة، توصلت هذه الشعبة الى تحديد كامل هوية المشتبه بها، وتدعى:
– م. م. (مواليد عام 1998، سورية)
أدت المتابعة الاستعلامية والتقنية، إلى تحديد مكان وجود المشتبه بها. وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفها بتاريخ 15-4-2021، داخل أحد الفنادق في بلدة إهدن، حيث كانت متوارية مستخدمة اسما مستعارا. وقد ضبط بحوزتها سلسلة وأيقونة من الذهب عائدة للمجني عليها.
بالتحقيق معها، اعترفت بتنفيذ جريمة القتل، وأنها أقدمت على ضرب الضحية على رأسها بواسطة “مدقة خشبية”، وسرقت منها هاتفها ومصاغها ومبلغا ماليا.
اجري المقتضى القانوني بحقها، وأودعت مع المضبوطات المرجع المختص، بناء على إشارة القضاء”.
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة