رادار نيوز – أفادت غرفة عمليات المديرية العامة للدفاع المدني – الهيئة الصحية الاسلامية في بيان “أن مراكزها المنتشرة على كافة الأراضي اللبنانية نفذت 685 خدمة ومهمة مختلفة خلال الـ 24 ساعة الماضية. وتوزعت على الشكل الآتي:
– 38 مهمة نقل مصابين بفيروس كورونا الى المستشفيات والمحاجر المخصصة.
– تجهيز 11 حالة وفاة بفيروس كورونا، من ناحية التغسيل والتكفين والدفن.
– 12 خدمة نقل لحالات وفاة أخرى.
– 379 فردًا تلقوا الإسعافات الأولية في المنزل.
– 46 حالة طارئة وعادية تم علاجها ونقلها بواسطة سيارات الإسعاف.
– 19 خدمة تعقيم.
– تنظيم ومواكبة 89 نشاطا توعويا وصحيا.
– إعارة 90 مستلزما طبيا، يشمل ذلك: أجهزة وأسطوانات أوكسيجين، أسِّرة طبية وفرشات مياه، كراسي مدولبة، ووكر، عكازات، أوكسيميتر وغيرها.
– إخماد حريق واحد.
بالإضافة إلى العديد من الخدمات داخل غرف الطوارئ في كل مركز”.
وذكر البيان “أن عدد المهام التي نفذتها المديرية العامة للدفاع المدني – الهيئة الصحية في مكافحة جائحة “كورونا” فقط منذ بدايتها حتى الآن وصل إلى 13135 مهمة نقل لحالات مصابة أو مشتبه بإصابتها أو مخالطة، بالإضافة إلى تجهيز ودفن 2210 متوفى بالفيروس من أصل 7171 في لبنان. كما وأنجزت منذ بداية العام الحالي 53851 مهمّة تعقيم للمؤسسات العامة والخاصة، المدارس، الجامعات دور العبادة”.
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة