رادار نيوز – علقت حركة “المسار اللبناني” على بيان “التيار الوطني الحر” الذي “حاول فيه تحميل مسؤولية توقف المعامل الحرارية عن إنتاج الكهرباء لقرار المجلس الدستوري والقوات اللبنانية، معللا أنه لما في ذلك من تداعيات على كل الأمور الحياتية، من انقطاع الكهرباء عن المعامل والمستشفيات وعن ماكينات الأوكسيجين التي يحتاجها مرضى كورونا، وما تسببه العتمة من زيادة السرقات وانتشار الفوضى والاضطراب الأمني”.
وأشارت في بيان، الى ان “من يتحمل المسؤولية هو من كان يجب أن يتحملها سابقا قبل أن تفرغ الخزينة وتهدر أموالها على القطاع نفسه، دون أن يكون الهدر أقله على رؤية مستقبلية لم تكن لتكلف كل هذا الكم من المال، وما زال يفرض نفس النهج على من تسلموا وزاراتهم ولا يزال يمعن في الإنغماس في فيول الكهرباء، ضاربا عرض الحائط وجود وزير طاقة يتسلم مهامه في الحكومة، ويمنع تغيير معادلة الهدر مقابل الإنارة، فيما الحلول جاهزة وخلال أسابيع يرى لبنان النور وليس كما كان يعد الناس ببصيص نور”.
وختمت:”رفع الظلم عن الدولة ومؤسساتها والمواطنين، يكون برحيل السلطة أولا، وترك الدولة بمؤسساتها لتقوم بواجباتها فتطبق الدستور الذي نام في الأدراج، وتفرض القانون، وتنتج سلطة ممثلة للشعب لا ممثلة عليه، ولا يحتاج لبنان بلبنانييه لأكثر من يوم واحد لينطلق، أيا كانت الأعباء والحال التي أوصلته السلطة إليه”.
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة