رادار نيوز – اعتبر رئيس المجلس الوطني للاعلام المرئي والمسموع عبد الهادي محفوظ، في تصريح، ان “ذكرى شهداء الصحافة تشكل نقطة مضيئة في تاريخ لبنان في الحفاظ على الحريات الاعلامية وما كانت عليه مكانة لبنان الاعلامية المميزة في العالم العربي”.
وقال: “اليوم تراجعت مكانة الاعلام اللبناني بحكم منافسة الاعلام الخليجي وبحكم عامل الاعلان الذي اصبح سلاحا سياسيا في تمويل المؤسسات الاعلامية، وبحكم ايضا صعود الاعلام الالكتروني والتواصل الاجتماعي اضافة الى تضييق الاعلام اللبناني وغرقه في مستنقع الخلافات الداخلية”.
اضاف: “آن الاوان لمراجعة هذا الواقع الاعلامي واعطائه دفعا بتخفيف الاعباء المالية عليه من جانب الدولة وبالتشديد على حماية الحرية الاعلامية والموضوعية وصحة الخبر ودقته والابتعاد عن الطوائفية والاثارة السياسية وسياسات القدح والذم. كما البحث من جانب الدولة في المشاكل المالية الكثيرة التي يعاني منها هذا القطاع، فالاعلام هو حاجة للمواطن للوصول الى الحقيقة مثل الحاجة الى الطعام والدواء، وبالمناسبة يشكو الاعلاميون خلال قيامهم بممارسة مهامهم الاعلامية بالتضييق حينا وبالضرب احيانا وتكسير كاميراتهم اكثر من مرة او احالتهم عشوائيا على الوقف الاحتياطي او استدعائهم”.
واكد ان “مثل هذه الممارسات مرفوضة ومدانة، ما يحتم تضامن جميع العاملين في القطاع الاعلامي، فالاعلام هو ثروة للبنان اذا احسنا استخدامها، ذلك ان هذا الوطن الصغير يمتاز في محيطه بأنه يحمي الاعلام الحر، وحق المواطن في الاطلاع والاستعلام ما يلزم تحاشي المبالغات والاشاعات”.
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة