رادار نيوز – إعتبر عميد المجلس العام الماروني الوزير السابق وديع الخازن أن “كلام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن إحتمال نشوب حرب على الجبهتين الشمالية والجنوبية، والمناورات العسكرية التي انطلقت اليوم، هو أمر خطير جدا لأنه يكشف لبنان أمام حرب إسرائيلية جديدة”.
وسأل: “ماذا يعني هذا الإنذار الإسرائيلي البالغ الدلالة غير أنه عبارة عن تبليغ للبنان بأن الوضع في الجنوب يمكن أن يتغير، وأن تسحب المظلة الزرقاء على الحدود مع إسرائيل، ويصبح لبنان مكشوفا ومعرضا لحرب جديدة، لا سيما وأن المسؤولين الإسرائيليين ما إنفكوا يتذرعون بأنهم رصدوا محاولة تسلل من قبل عناصر حزب الله للايقاع بلبنان، علما أن الحزب نفى وقوع أي تسلل أو اشتباك، وترويجهم بوجود أسلحة للمقاومة في منازل الجنوبيين”.
وأوضح أن “هذه التلفيقات التي دأب الإسرائيليون على استخدامها تنم عن رغبة العدو المبيتة في شن عدوان جديد على لبنان”.
وختم الخازن: “ماذا فعلنا لتطويق هذه المخاطر الداهمة والمصيرية في ظل الملفات المشتعلة في المنطقة والمنذرة بالامتداد، وإنه لمن الخفة بمكان أن نعطل الوفاق الوطني وساحتنا الداخلية مكشوفة ولا غطاء لها ما دمنا في حال استحالة على تشكيل حكومة إنقاذ ومهمة لمواجهة الأخطار المحدقة بنا من جانب اسرائيل التي سوف تستغل الحال المأزومة عندنا للقيام بعدوان على لبنان بحجة ضرب مقاومته والمخيمات الفلسطينية”.
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة