رادار نيوز – رأى الوزير السابق يوسف سلامه في تصريح، أن “حرب تشرين 1973 وانتصاراتها المحدودة والمدروسة، ساهمت بتوقيع معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية وقطعت نصف الطريق”، وسأل: “هل نحن اليوم على موعد قريب مع عمل ما سيحصل بين إسرائيل وقوى الممانعة، يدفع ثمنه هذه المرة الفلسطينيون ولبنان معا ويختم مسار القضية الفلسطينية على جرح غميق؟”، وقال: “أخشى ذلك”.
واعتبر أن “السلام فلسفة حياة والضغينة عدوى تصطاد كما الكورونا كل حياة، ولأن السلام الحقيقي يقوم بين الشعوب وليس بين أنظمة. نتساءل بصدق، كيف يمكن لدولة كإسرائيل أن تنشد السلام مع كل العرب وترفضه مع الفلسطينيين؟ وهل تعتقد أنها قادرة على صون أمنها وسلامة شعبها بطرد الآخرين وإلغائهم؟”.
ولفت الى أن “ما جرى ويجري في القدس الشرقية مدان، ويؤكد أن السلام لا يزال بعيد المنال في بلاد المشرق”، مشددا على أن “الذي يتجاهل ركائز التاريخ يخسر المستقبل”، مؤكدا أنه “اذا لم تكن القدس مدينة سلام وتفاعل لليهودية والمسيحية والاسلام، فلن تعرف الاستقرار والسلام، فالتطرف عدو الانسانية ولا هوية له”.
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة