رادار نيوز – رأى النائب قاسم هاشم في بيان اليوم، أن “الأجواء الملبدة المحيطة بموضوع الحكومة والمترافقة مع استمرار حال الانهيار والتدهور السريع في سعر الليرة وفقدان المواد الأساسية والغلاء المستفحل وجشع التجار والاحتكار، كل ذلك يجب يحرك الحس الوطني والإنساني لدى المعنيين بتأليف الحكومة لكي يتنازلوا عن أنانياتهم ومصالحهم وتجارتهم السياسية طائفيا ومذهبيا وحزبيا على حساب كرامة الناس”.
وسأل: “ألم يحن الوقت للانتباه الى خطورة ما يرتكب بحق لبنان واللبنانيين، فيقلع أصحاب القرار عن استهتارهم ومماطلتهم ويتخذون قرارا نابعا من إرادة وطنية، ويتفاهمون على حكومة طوارىء إنقاذية قادرة على وقف النزيف؟”
أضاف: “من حق الناس أن ترفع صوتها لأنه صوت الحق ونابع من جوع وألم. وما أحوجنا في هذه الأيام الى اللغة الهادئة والكلمة الطيبة ونبذ كل ما يفرق ليبقى الأمل بإبقاء لبنان لأبنائه، وبخاصة مبادرة الرئيس نبيه بري كفرصة أخيرة تحاكي أزمة الحكومة من كل مفاصل تعقيداتها”.
وأمل “ألا تتأخر الحكومة بالإجراءات التنفيذية للبطاقة التمويلية، ويبقى المهم في طرق تأمين التغطية لئلا يأتي الحل على حساب أموال المودعين”.
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة
قبل سنتين تقريباً وفيما كانت الأزمة المالية والنقدية تعصف بكل شيء في لبنان، اطل رئيس مجلس ادارة شركة HSC حسين صالح ليؤكد جهوزية الشركة لتلبية زبائنها في مختلف المناطق اللبنانية، كاشفاً عن
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء. فمركز علوم الإيزوتيريك الذي أسّسه الدكتور جوزيف بهو مجدلاني (ج ب م) في أواخر الثمانينيات