رادار نيوز – رأت حركة الأمة، في بيان، أن “الأزمات التي تتزاحم في لبنان، من طوابير الذل أمام محطات الوقود إلى أزمة النور، وفقدان الأدوية من الصيدليات، إلى الغلاء الفاحش، وهلم جرا، ليصل الأمر إلى رغيف الخبز الذي زاد سعره وتقلص وزنه، كل ذلك يأتي وسط وضع صحي خطير، بعد اكتشاف عشرات الحالات المصابة بفيروس كورونا المتحور “دلتا”، وخصوصا مع استمرار تدفق المسافرين إلى مطار بيروت بأعداد كبيرة في موسم الصيف، وبعد غياب الإجراءات الوقائية من قبل المواطنين بعد انخفاض عدد الإصابات في كورونا اخيرا، وسط تخبط وضياع إداري ومؤسساتي رسمي، فلا تباشير لحكومة جديدة تكون مهمتها وقف التدهور والإنقاذ، ولا حكومة تصريف أعمال تعمل، في وقت يصر رئيسها على رفض كل الدعوات لتحمله المسؤولية، لأنه يرفض أن يكون “كبش فداء” لطبقة سياسية ومالية أكلت الأخضر واليابس”.
ودعت “كل مسؤول، كبيرا كان أم صغيرا، إلى الكف عن المناورات والتفرغ لحل مشاكل الناس الحياتية، والعمل على ولادة حكومية، تسعى للمعالجات، ولو بحدها الأدنى”.
وأكدت ” ضرورة التنبه والحذر من جميع فئات المجتمع، في ظل تصاعد الإصابات في متحور كورونا”، منبهة من أن “النهج الإمبريالي لا يريد للبلدان النامية أن تسهم في علاج هذه الموجة الخطيرة، ولعل في صرخة الرئيس السنغالي ما يعبر عن واقع مآسي الشعوب جراء السياسة الصحية الرأسمالية المتوحشة، وذلك حينما عبر عن دهشته من بدء الولايات المتحدة حملة تلقيح الحيوانات ضد فيروس كورونا، في الوقت الذي لم تلقح الكثير من الدول النامية واحدا بالمئة من مواطنيها”.
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة